يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.
خسرت بلدي للأبد. خسرت المنزل الذي عشت به كل طفولتي. هذا كان من أصعب الأمور التي اختبرتها هنا. رأيت منزلي مدمرا.
انا لا أتأكد من عملي، لأني أتبع ما يمليه عليَ قلبي قبل عقلي.. حين تأتيني الافكار لا أتمالك نفسي و أدون بشكل عشوائي خوفا من هروبها.
تركيزي الأول كان على اللغة لأنها هي طريقة التواصل الوحيدة وأفضل طريقة للاندماج مع الوسط الجديد الذي يعيش فيه.
وحول مشاركته في التطبيق، قال البرلماني المصري السابق عبدالموجود درديري، إن التطبيق وفّر فرصة رائعة كي نتحاور ونتفق ونختلف ونسير إلى الأمام، كما يسمح لعدد كبير من الأشخاص بالتعارف والتحاور دون أي حواجز، في ظل جزر منعزلة فرضتها الأنظمة.
يبحث الصحفيون في هذا النوع من المقابلات على آراء عامة الناس، أو على رأي “رجل الشارع” حسب التعبير الشائع، وبما أن رأي الشخص الواحد لا يمثل آراء الجميع، فيسعى الصحفيون إلى الاطلاع على آراء عينة من الجمهور عددها لا يقل عن اثني عشر شخصاً.
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة حر كطير.
وفي هذا السياق في هذا المقال قمنا بتجميع العديد من أجمل الحوارات القصيرة والمختلفة في مواضيعها وأشكالها كما يلي.
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
وعادة ما يكون الضيوف نجوماً أو شخصيات ذات صيت، أو أفراداً عاديين تكون لهم قصص مشوقة قد يحب الجمهور الاستماع إليها.
منذ عدة أشهر، ذهب أحد أفراد أسرتي في دمشق، لمنزلنا في برزة، والمنزل مدمر بالكامل، ولكن الباقي من المنزل هو غرفتي، سريري مدمر، وغرفتي مدمرة، ولكن كانت كتبا معيّنة ما زالت موجودة.
انهيار العملة و البطالة يقودان الرجل اليمني إلى الاكتئاب و العنف المنزلي
بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة اضغط هنا حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
أسأل أسئلة محددة لكي يتمكن الضيف أو المصدر بالإجابة عنها.